قصص نيك محارم انيك خطيبتي وأمها واختها قصص سكس

Share
Copy the link

قصص نيك محارم النيك مع خطيبتي وأمها الشرموطة واختها المحرومة قصص سكس محارم مع العائلة الهايجة الشراميط في المنزل يستمتعون جدا بالجنس المحارم خطيبتي وأمها واختها في منزل واحد لا يوجد رجل معهم ادخل انيكهم كلهم في البداية مكنتش قادر اقاوم جمال خطيبتي وجسمها السكسي.

قصص نيك محارم البداية كانت مع خطيبتي وبعدين نكت أمها وبعدين اختها لحد ما جمعهتم في يوم مع بعض ونكتهم كلهم داخل اوضة النوم قصص محارم ساخنة .

البداية انيك خطيبتي الهايجة كانت تتصور في الحمام وترسل لي صورها عشان تهيج زبي كنت اذهب لها في المعاد كل مره ابوس واحضن والعب في جسمها الساخن كانت تمص زبي الكبير مكنتش اعرف ان امها وخالتها هايجين اكتر منها قصص نيك محارم رجل ينيك خطيبتة وأمها واختها .

لمزيد من القصص تابع العناوين التالية : قصص نيك محارم  قصص سكس محارمقصص سكس ساخنةقصص نيك محارمقصص سكس محارم  .

 

سكس محارم
سكس محارم
سكس
سكس
قصص نيك محارم
قصص نيك محارم
نيك محارم
نيك محارم

 

القصة بالكامل .

انا احمد عمرى ٤٠ سنه، طول عمرى ادخل فى علاقة حب و اخرج منها و ادخل فى التانيه لغاية ما قابلت اميره حبيبتى، حبيتها بجد و فعلا نويت اتجوزها، اميره كانت بتعشقنى و كانت بتعمل كل حاجه عشان ترضينى ، اميره يتيمه و ابوها مات كان عندها ١٦ سنه و اختها وسام كان عندها ٨ سنين، امهم ليلى وقت ما مات جوزها كان عندها ٣٣ سنه لانها اتجوزت صغيره ، ليلى شخصيه مرحه اوى و بتحب الحياه لكن اترملت بدرى و ربت اميره ووسام، ليلى شخصيه متفتحه و متحرره و ربت بناتها على كده، انا كمان بحب النوع ده من النساء، موش بحب الينت او الست المقفوله المنغلقه، خطبت اميره و ليلى و بناتها اميره و وسام اعتبرونى راجلهم لدرجة احيانا لما الوقت كان بيتأخر كنت بنام عندهم، و هم كمان كانوا بيتصرفوا براحتهم قصادى كأنى واحد منهم لدرجة فى الصيف ممكن ليلى و وسام يقعدوا قصادى بقمصان نوم شفاقه و قصيره و ممكن من غير برا لما تكون الدنيا حر اوى، طبعا اميره كانت معتبرانى نفسها و روحها و كانت بتورينى كل حاجه و تاخد رأيى فى ملابسها الداخليه، لما بكون معزوم عندهم و ادخل اريح شويه و تدخل اميره الاوضه تطمن عليا لو محتاج حاجه كنت بهريها بوس و تفعيص و تفريش و نيك فى طيزها و هى بتسيح و بتدوب معايا لدرجة احيانا صوتها بيكون عالى من الهيجان تنده ليلى من جوه و تقول مالك يا اميره صوتك عالى ليه و ترد وسام بعلوئيه و تقول لامها باين احمد بيقرصها و لا بيضربها، اميره كانت بتعشقنى ، لما بندخل الاوضه او بتمسكلى الفوطه و انا بغسل ايديا كنت بمسكها ابوس فى رقابتها و افعص فى بزازها و كانت بتدوب من لمسه، بمجرد ما ابوسها من شفايفها الاقيها ساحت و سابت نفسها و انا اقعد العب فى كسها و ابعبصها فى طيزها ، ليلى كانت دايما تقول بتعملوا ايه كل ده ، اقولها لحظه يالولا اغسل ايدى، تضحك و تقولى كل ده لسه مغسلتش ايدك، انت لو بتستحمى كنت خلصت، فى يوم اميره و وسام نزلوا يشتروا حاجات و انا روحت ملقيتهومش بس لقيت ليلى معيطه و تعبانه اوى و الجو كان صيف و قاعده براحتها ، دخلت لقيتها منكده اوى اخدتها فى حضنى قولتلها مالك يالولا زعلانه ليه، اول مره اشوفك موش بتضحكى ، رمت نفسها فى حضنى وقعدت تعيط بحرقه و قالتلى العبء عليا كبير و لولا انك واحد مننا و شايل عننا كتير مكونتش اعرف وضعنا حيكون ايه، قولتيلها ايه يالولا الكلام ده انتى ادها و ادود و قعدت اطبطب على ضهرها و احسس عليه و اخدها فى حضنى و لقيتنى بقولها يالولا ارجوكى بطلى عياط و بوستها فى خدها ، لما بوستها فى خدها حسيت انها كانت محتاجه البوسه دى، رفعت دقنها و قربت من شفايفها لقيتها بتسيح روحت بايسها من شفايفها و بدل ما احسس على ضهرها مسكت بزازها و قعدت ادعكهم و ابوس رقابتها، لولا ساحت فى ايدى و بقت تتأوه و تقول احمد موش قادره ايه اللى بتعمله ده، لا ياحمد انا كده بدوب ، مديت ايدى و رفعت قميص النوم و حسست على فخدها لغاية ما وصلت لكسها و مكانتش لابسه كلوت و قعدت احسس على كسها و احط صباعى بين شفايف كسها و ادور صباعى على زنبورها و لولا ساحت اوى و بقت تقول اح ، بلاش زنبورى يا احمد ، بيهيجنى اوى، بالراحه يا احمد زنبورى بيهيجنى اوى، اوف، اى، اخص عليك موش كده ، نيكنى يا احمد ، حرام عليك ، موش قادره، قومت قلعت و نيمت لولا و رفعت قميص النوم و قعدت افرشها و هى تتلوى تحتى و تقولى ابوس ايدك دخله و نيكنى اوى، عشان خاطرى نيكنى جامد، و انا رافع رجلين لولا و نازل فيها نيك جامد اوى لغاية ما قربت اجيب اللبن خرجته من كسها و قربته من بقها و بقيت اطرطر اللبن فى بقها، و اديتها زوبرى تنضفه، بعد ما فوقنا لولا قالتى ارجوك يا احمد اميره متعرفش اللى حصل و انا اعملك كل اللى انت عايزه بس موش عايزه اميره تنصدم، قولتلها طبعا يا لولا متخافيش، روحت اخدت شاور و لولا بعدى دخلت اخدت شاور و راحت تعمل الغدا و بعد ساعه جت اميره و وسام و محدش حس بحاجه بس قررت انى لازم انيك ليلى و اسجل كل اللى بيحصل بينى و بينها و فعلا الكلام ده حصل بعد كام يوم و طبعا لولا مقدرتش ترفض انى انيكها عشان مكشفش سرها قصاد بنتها، مرت اسبوع و لولا طلبت منى اروح مع وسام للدكتور لانها هى و اميره رايحين يعزوا صاحبة اميره فى وفاة امها، روحنا فعلا للدكتور و وصلتها قالتلى ادخل فدخلت و راحت غيرت هدومها لقيتها لبست قميص نوم قصير و قالنلى تحب اعملك حاجه قولتلها طبعا و روحت معاها المطبخ و جيت وراها و حطيت زوبرى فى طيزها و مسكت بزازها و بوستها من رقابتها، قالتلى احمد موش كده، قولتلها نفسى فيكى قالتلى و انا كمان بس انت خطيب اختى ، اخدتها على اوضة النوم و وقفتها على راس السرير و بقيت ازقه فى طيزها و افعص فى بزازها اوى و ابوس رقابتها و هى بتتلوى، دورتها و شاورتلها تنزل على ركبها و خرجت زوبرى و مسكت راسها و دخلت زوبرى فى بقها و قعدت تمصه زى المجنونه و انا بقيت اقولها كمان ياوسام مصى اوى و العبى فى بيضانى ، بعد كده قومتها و نيمتها على ضهرها و رفعت رجليها اوى و نزلت الحس كسها و امص شفايف كسها و اعض زنبورها و هى بتتلوى و تقولى احمد موش قادره ، كده حموت منك بلاش عض ارجوك ، ارحمنى انا بموت كده ، نيكنى يا احمد ، قولتلها فى طيزك قالت لا فى كسى انا مفتوحه، طلعت حطيت زوبرى فى كسها و نزلت نيك فيها بعنف و بقيت نايم عليها و زوبرى فى كسها بينيكها داخل خارج و بفعص بزازها و ابوس شفايفها لغاية ما قربت اجيبهم خرجته و طرطشته على جسمها ، المره دى كنت عامل حسابى و مخرج الموبايل و مشغل الفيديو ، و سيبتها و نزلت، قررت انيك اميره و وسام و ليلى مع بعض بس لازم ادبر الامر، فى يوم كنت بنيك اميره و يومها خليتها هايجه على الاخر عشان اضمن توافق على اى حاجه و قولتلها و انا زوبرى فى كسها و مهيجها على الاخر، حبيبتى لو طلبت منك حاجه توافقى قالتلى لو حتطلب عمرى حديهولك قولتلها نفسى انيكك انتى ووسام و ماما مع بعض اميره فاقت و قالتلى موش ممكن قولتلها عشان خاطرى مره واحده و موش حتتكرر، قالتلى طيب حنعملها ازاى قولتلها تعالى نفكر، قولتلها ايه رأيك و انتى بتعملى حلاوه انتى ووسام و ادخل عليكم و طبعا وسام حتتكسف تقوليلها احمد زى اخوكى و انا اهيج و اطلع زوبرى و احطه فى بقك و لما تيجى وسام تقوم قوليلها خليكى و تهيجى و طبعا وسام حتهيج تقوليلها ايه رأيك تدوقى زوبره و تخليها تمص و انيكم انتو الاتنين قالتلى موافقه، و فعلا فى يوم اميره و وسام كانوا بيعملوا حلاوه و الاتنين بيشدوا شعر كسهم بالحلاوه و بيقولوا اح بيلسع و بيحرق و انا دخلت و قولت ايه هو اللى بيحرق، وسام اتسكفت و ايره قالتلها متتكسفيش احمد زى اخوكى ، روحت خرجت زوبرى و اديته لاميره تمصه وسام قالت ايه ده قالتلها تحى تجربى ده زوبر احمد حلو اوى و راحت اديت زوبرى لوسام و وسام قعدت تمص و اميره تدعك فى بيضانى و سابوا الحلاوه لدرجة نص كس وسام كان فيه شعر و النص التانى منتوف ، و ابتديت ادعك فى بزاز اميره ووسام و قولت للاتنين ناموا على ايديكو و رجليكو و اكساسهم و طيازهم قصادى و بقيت ادخل زوبرى فى اميره شويه و فى وسام شويه و بعد كده احطه فى طيز وسام و اخرجه و احطه فى طيز اميره و انبسطنا جدا و قولتلهم نفسى انيك امكم معاكم قالولى ازاى قولتلهم حتصرف، فى يوم كنت بنيك لولا و اتفقت مع اميره و وسام يدخلوا علينا و طبعا لولا كانت فى منتهى الهيجان و فجأه الباب اتفتح و لقيت اميره و وسام دخلوا و قالوا ايه ده يا ماما موش معقول، لولا اتكسفت و كانت حتعيط راحت اميره و وسام يطبطبوا عليها و يحسسوا على بزازها و كسها و يقولولها ماماةانتى تعبتى كتير عشانا و احمد ستر و غطا علينا و احنا يهمناةانك تكونىةمبسوطه و راحت وسام زاخده زوبرى و حطته فى كس امها و قالتلى احمد انت اخويا و ماما عاملاك زى ابنها ياريت تكون راجلنا و انا متأكده ان اميره موش حترفض،طبعا ضحكت جدا و قولتلهم اقولكم سر، انا كنت بنيك كل واحده فيكم من ورا التانيه و لكن قولت احنا بقينا عيله واحده و المفروض ميكونش فى حاجه بنعملها من ورا بعض و روحت مشغل الفيديو اللى صورته و انا بنيك لولا و اللى كنت بنيك فيه وسام و الكل بص لبعضه و ضحكوا ، قولتلهم كده احنا فى صراحه بينا قالولى و انت بقيت واحد مننا و راجلنا بمعنى الكلمه .