قصص محارم عربي احلي نيك مع عمتي

Share
Copy the link

قصص محارم عربي شاب نسوانجي نياك يعشق الحريم ويتمتع بالنيك معهم زبة كالحديد ينيك احلي نسوان لكن اول مرة يتذوق طعم المحارم، قصص سكس ينيك عمتة الشرموطة مولعة وكسها مش قادر اول ما يحاول معها توافق وينيكها في منزلها كانت بمفردها يذهب لها ويمتع زبة بالنيك في كسها ومفنسها ويضرب طيزها البيضاء وزبة يسخن اكتر يحشرة بقوة داخل كسها وتمص زب ابن اخوها وتركب علية وتتمتع بالنيك المحارم علي السرير.

قصص سكس شاب وعمتة الحلوة ينيكها ويخليها ترتعش من كتر الاثارة اقوي نيك في كس عمتي المتناكة.

 

قصص جنسية
قصص جنسية
قصص سكس محارم
قصص سكس محارم
قصص سكس
قصص سكس
قصص نيك
قصص نيك

 

القصة كاملة .

 

أنا شاب ريفي متزوج بس مش مرتاح مع زوجتى طبعا اقصد من الناحية الجنسية
ليا بنت عم بابا اكبر مني بسنة بس عايشين في القاهرة قبل ما تتجوز وأنا كمان اتجوز كانو بايتين عندنا وكانت نايمة في الغرفة اللى بنام فيها ولما قامت من النوم وطلعت من الغرفه أنا دخلت بعدها كان بعد الضهر لأنها بتقوم متأخر وأنا كنت جاى من الغيط دخلت اريح على سريرى شميت ريحتها على مخدتى واصابتنى حالة من السكر ما هذه الرائحة الجميلة وكأنها ملأتنى واسرتنى ومن يومها وأنا هموت وانام معاها نسيت اوصفها هى جسمها وملامحها زى منة شلبي بس هى بيضاء اكتر المهم مشيت من عندنا وخدت قلبى معاها عدى على الموضوع سنين كتير هى اتجوزت وأنا اتجوزت بس عمرى ما استمتعت مع زوجتى كانت مملة مفيش إثارة مفيش مص مفيش لحس مفيش أوضاع بعد كدا لقيت صفحة عمتى الجميلة على الفيس بعتلها ادد وقبلته

بدأنا نتكلم عن أحوال بعض وعرفت منها أنها اتطلقت عشان مش بتخلف مقدرش أوصف الفرحة اللى كنت فيها لما عرفت بدأ الحوار ما بينا ياخد شكل تاني بس كنت حذر جدا عشان متزعلش وتعملى بلوك وابقى خسرتها وبعدين قالتلي أنها ونفسها تخرج عرضت عليها نخرج سوا وافقت واتقابلنا أول ما شفتها زبى وقف من جمالها العيون الجميلة الخدود الموردة الشفايف المرسومة زى حبة الفراولة صدر زى التفاحة مش كبير ومش صغير طيز مدورة منحوتة نحت خدتها وروحنا سيتى ستارز لفينا شوية وقعدنا نتكلم عرضت عليها ندخل سينما وافقت دخلنا ولما قعدنا جمب بعض مسكت ايديها وكنت خايف تزعل بس لقيتها ابتسمت اتشجعت بوستها من ايديها وقولتلها أنا اسعد واحد في الدنيا قالت وأنا كمان مبسوطه معاك وقامت ساندة راسها على كتفى لفيت دراعى ملست على راسها من فوق الحجاب وبعدين نزلت على خدودها لقيتها مغمضه عينيها طبطبت عليها وبوستها من راسها ومرضيتش اتجرا اكتر عشان محدش ياخد باله خلص الفيلم وروحتها لاقرب مكان من بيتها عشان محدش يشوفها معايا واتكلمنا شات وبدأ الكلام يدخل في الجنس وعرفت منى مش مبسوط مع زوجتى وهى كمان قالت إنها تعبانة بعد الطلاق قولت أدق على الحديد وهو سخن قولتلها كان نفسي تبقى انتى مراتى مكنتش هخلي فيكى حتة سليمة بعتت ايموجى مكسوف وقالت كنت هتعمل ايه قولتلها الحاجات دي مبتتقالش بتتعمل بس قالتلى طب ما تيجي تورينى قولتلها فين وازاى قالتلى أنت عارف إن جدك قعيد مبيتحركش ومحدش معاه غيرى ويوم الاتنين الجاى أخويا الكبير عازمنا على عيد ميلاد ابنه وهياخده بدرى أنا هقولهم انى هنتهز الفرصة وانضف البيت وابقى اجى بعد ما اخلص نضافة وأنت تيجيلى بعد ما هما ينزله وفعلا عملنا كدا بعد ما هما نزلو رنت عليا وبعدها بنص ساعة كنت عندها أول ما دخلت من الباب كانت لابسة قميص نوم أسود من غير برا وكلوت فتلة وميكب خفيف اول ما شوفتها روحت حاضنها وقعدت اشم ريحتها لحد ما حسيت اني شبعت منها وبعدين فوقت السكر اللى كنت فيه خدت شفايفها مابين شفايفى دوبنا مع بعض في بوسة طويلة حسيت أن رجليها مبقتش شايلاها قالتى تعالى جوه احسن دخلنا قوضتها وقامت بصة في عيوني وهى بتفك الحزام وزراير بنطلونى واناكنت بقلع التيشرت كانت عارفه أنى بحب المص ومحروم منه نزلت على رجليها عشان تمصلى بس أنا مكنتش لسة شبعت منها قومتها وخدت شفايفها بين شفايفى تانى ووبعدين نزلت على رقبتها وخلعتها القميص بان قدام احلى بزاز شوفتها في حياتى كورتين ملبن ابيض شمع في نهايتهم حبيتين عنب لونهم بينك حرفيا قطعتهم مص وعض ولحس ورضاعة نيمتها على السرير فتحت رجليها جبت الكيلوت على جنب بان كسها وياويلى من كسها كان عامل شبه الوردة المفتحة نزلت عليه لحس وبقيت بمتع كسها بشفايفى ولسانى ومدخل صباعى في طيزها بقيت ادخل صباعى واخرجه كانى بنيك طيزها بصباعى اترعشت وجابت شهوتها وبعدين قومت وقلعت البوكسر زبى كان شادد وراسه كبيرى وعروقه نافرة فهمت أنا عايز ايه قامت على واخداه لحس من تحت لفوق وبعدين دخلته في بقها وقعدت تمص وتشفط وتعمل صوت وهى بتمص حطيت ايدي على خدها ومسكتها وبقيت انيك بوقها ومش قادر من المتعة ولما سيبتها طلعته من بوقها قالت خلاص مش قادرة عايزة اتناك وقامت واخدة وضع الدوجى طبعا هى عارفه انه الوضع المفضل قومت اسبانكين على طيازها بقى مكان ايدى معلم احمر من بياض جسمها وحطيت زبى على باب كسها وبدأت أدخل براحة وهى توحوح لحد ما دخل كله وسيبته شوية بدأت تتحرك قومت جاى ماسكها من وسطها وبقيت انيك سريع وهي تقولى كمان وكسها سخونيته تزيد وأنا حاسس انى أول مرة انيك أول مرة احس بطعم الكس مسكتها من شعرها وفضلت ارزع لحد ما جبت في كسها وللقصة بقية .